farmlngtonoo.com

farmlngtonoo.com

شعر فصيح عن الوطن – شعر باللغة الانجليزية عن المدرسة

Wednesday, 26-Jan-22 00:27:18 UTC
بحث-عن-السمك

شعر حبيب الزيودي عن الوطن سكبت أجمل شعري في مغانيها لا كنت يا شعر لي إن لم تكن فيها هذي بلادي ولا طول يطاولها في ساحة المجد أو نجم يدانيها ومهرة العرب الأحرار لو عطشت نصب من دمنا ماءً ونرويها يا أيها الشعر كن نخلاً يظلّلها وكن أماناً وحباً في لياليها وأيها الوطن الممتد في دمنا حباً أعز من الدنيا وما فيها بغير كعبتك الشماء ما وقفت هذي القصائد أو طافت معانيها هذي صفاتك إني إذ أُعددها على الأنام فإني لست أحصيها وأيها الأوفياء الحافظون على عهوده البيض آتيها وماضيها كنتم قناديله في ليله فإذا مادت به الأرض أصبحتم رواسيها لكم أزف أناشيدي وإنّ بها من حبكم عبقاً بالنور يذكيها هذي بلادي بها الأحرار قد طلعوا أقمار حقٍ أضاءت في دياجيها وعطروا بالدم القاني مدائنها وزينوا بأمانيهم بواديها وعلموا الناس أنّ الموت أُغنية كان الشهيد بإيمانٍ يغنيها ولو تطول دروب الفتح نحن على قلوبنا وعلى الأهداب نمشيها إنا رفعنا لك الراياتَ عاليةً وحسبنا أننا كنا سواريها وحسبنا أننا في البر نحملها بين الضلوع ولم نخذل أمانيها وهذه الارض لو من قلةٍ هلكت فنحن بالحب لا بالمال نحييها. شعر عن الوطن لإبراهيم المنذر أنا حرٌّ هذي البلاد بلادي أرتجي عزّها لأحيا وأغنم لست أدعو لثورةٍ أو يزالٍ لست أدعو لعقد جيشٍ منظّم لست أدعو إلاّ لخير بلادي فهي نوري إذا دجى البؤس خيّم إنّما الخير في المدارس يرجى فهي للمجد والمفاخر سلّم وحّدوها وعمّموا العلم فيها فدواء البلاد علمٌ معمّم إنّ من يبذل النّقود عظيمٌ والّذي ينشر المعارف أعظم لا أباهي بما أنا اليوم فيه نائباً يجبه الخطوب ويقحم تارةً صارخاً وطوراً سكوتاً والبلايا تجوزه وهو مرغم إنّما مفخري بما كنت فيه وصغار الحمى حواليّ تزحم عرفوا في سما البريّة ربّاً لجميع الورى يغيث ويرحم ودروا أنّهم جميعاً بنوه إخوة للجهاد تسعى لتغم هكذا ترتقي البلاد وإلاّ فخراب البلاد أمر محتّم أيّها الأغنياء عشتم كما شئتم إلى اليوم لم تصابوا بمغرم أيّها الأغنياء صونوا وانشروا العلم و أعضدوا كل ميتم أيّها الأغنياء جودوا وإلاّ فضعيف الدّيار لا بدّ ينقم إنّ عرش الغني وهو عقيمٌ ولئن طال عهده يتحطّم.

شعر باللغة الانجليزية عن المدرسة

شعر فصيح عن الوطنية

حب الوطن الوطن هو المكان الذي يرتبط به الشخص ارتباطاً تاريخياً طويلاً، وهو مقره وإليه يكون انتماؤه ، وهو مسقط رأس الآباء والأجداد، وهو يمثل إحساسك بالأمن والأمان والحياة الكريمة، ويتمثل بالأهل والأصدقاء، وحب الوطن هو جزء من محبتنا لعقيدتنا الإسلامية. أجمل شعر لابن الرومي عن الوطن ولي وطنٌ آليتُ ألا أبيعهُ وألا أرى غيري له الدهر مالكاً عهدتُ به شرخ الشباب ونعمةً كنعمةِ قومٍ أصبحوا في ظلالِكا وحبَّبَ أوطانَ الرجالِ إِليهمُ مآربُ قضّاها الشبابُ هنالكا إِذا ذَكروا أوطانهم ذكرَّتهمُ عهودَ الصِّبا فيها فَحنُّوا لذاكا فقد ألفتهٌ النفسُ حتى كأنهُ لها جسدٌ إِن بان غودرَ هالكا وطنُ الإِنسانِ أمٌ فإِذا عقَّهُ الإِنسانُ يوماً عقَّ أمَّه وطنٌ ولكنْ للغريبِ وأمةٌ ملهى الطغاةِ وملعبُ الأضدادِ يا أمةً أعيتْ لطولِ جهادِها أسكونُ موتٍ أم سكونُ رُقادِ يا موطناً عاثَ الذئابُ بأرضهِ عهدي بأنكَ مربضُ الآسادِ ماذا التمهلُ في المسير كأننا نمشي على حَسَكٍ وشَوْكِ قتادِ هل نرتقي يوماً وملءُ نفوسِنا وجلُ المسوقِ وذلةُ المنقادِ هل نرقى يوماً وحشورُ رجالِنا ضعفُ الشيوخِ وخفةُ الأولادِ واهاً لأصفادِ الحديدِ فإِننا من آفةِ التفريقِ في أصفادِ شعر أحمد شوقي عن الوطن اختلاف النهار والليل ينسي اذكرا لي الصبا، وأيام أنسي وصِفا لي مُلاوةً من شباب صُورت من تصورات ومسِّ عصفت كالصبا اللعوب ومرت سنةً حلوةً ولذة خلس وسَلا مصرَ:هل سلا القلب عنها أو أسا جرحَه الزمان المؤسّي؟ كلما مرّت الليالي عليه رق والعهد في الليالي تقسّي مستطارٌ إذا البواخر رنت أول الليل أو عوت بعد جرس راهب في الضلوع للسفن فطن كلما ثرن شاعهن بنقس يا ابنة اليم، ما أبوك بخيلٌ ما له مولعاً بمنع وحبس؟ أحرام على بلابله الدوح حلال للطير من كل جنس؟ كل دار أحق بالأهل إلا في خبيثٍ من المذاهب رجس نَفَسي مرجل، وقلبي شراع بهما في الدموع سِيري وأرسي واجعلي وجهك الفنار ومجراك يد الثغر بين رمل ومكس وطني لو شغلت بالخلد عنه نازعتني إليه في الخلد نفسي وهفا بالفؤاد في سلسبيل ظمأٌ للسواد من عين شمس شهد الله، لم يغب عن جفوني شخصه ساعةً ولم يخلُ حسي يصبح الفكر والمسلة ناديه وبالسرحة الزكية يمسي وكأني أرى الجزيرة أيكاً نغمت طيره بأرخم جرس هي بلقيس في الخمائل صرح من عباب، وصاحب غير نكس حسبها أن تكون للنيل عرساً قبلها لم يُجنَّ يوماً بعرس لبست بالأصيل حلة وشي بين صنعاء في الثياب وقَسِّ قدّها النيل، فاستحت، فتوارت منه بالجسر بين عريٍ ولُبس وأرى النيل كالعقيق بواديه وإن كان كوثر المتحسي ابن ماء السماء ذو الموكب الفخم الذي يحسر العيون ويُخسي لا ترى في ركابه غير مُثن بخميلٍ، وشاكر فضل عرس وأرى الجيزة الحزينة ثكلى لم تفق بعد من مناحة رمسي أكثرت ضجّة السواقي عليه وسؤال اليراع عنه بهمس وقيام النخيل ضفرن شعراً وتجردن غير طوقٍ وسلس.

  • هيئه الارصاد الجويه(خريطه الاقاليم)
  • شعر فصيح عن الوطنية
  • شعر باللغة الانجليزية عن المدرسة
  • العلاقات القطرية الروسية
  • جامعة ملتميديا

ابيات شعر عن حب الوطن بالفصحى مكتوبة | معلومة ثقافية

حب الوطن حب الوطن من الفطرة التي خلق الله عليها الإنسان، فإننا نحب وطننا ونفتديه بالغالي والنفيس، لذلك تغنى الشعراء والأدباء بهذه الصفة الجميلة وقدموا لنا القصائد والأبيات الشعرية ذات اللغة القوية التي تبعث في النفوس القوة والحماسة، وهو ما نعرضه خلال هذا المقال. أجمل 6 قصائد شعرية عن حب الوطن فيما يلي نعرض بعض القصائد الشعرية عن حب الوطن، وتعبر هذه القصائد على العديد من المشاعر التي تخص وطننا الغالي من حب وفداء وتضحية وغيرها وهذه القصائد هي: القصيدة الأولى وَطَنِي يُجَاذبني الهوى في مُهْجَتِي هُوَ جنّتي هو مَرْتَعي هو مَسْرَحي آوي إليه وملْءُ عـيني غَـفْوَةٌ هُو من أحَلِّقُ فَـوْقَهُ بِجوانـحي ما لا رأت عَيْنٌ ولا سَمِعَتْ بـه فيه الحواري والملائكُ تَـسْتَحِي أعـنابُـهُ مِنْ كلِّ داليَـةٍ دَنَت عسل يُداوي كلَّ جُرحٍ مُـقْرِحٍ أنا مُرْسَلٌ في غُـرْبَةٍ بِمُهِـمّـَة لا أرتجي إلاَّ الرضا هُو مَطْمَحِي في غربتي أحبَـبْتُ فِيـهِ أحِبَّتِي كلٌّ نُسبّحُ والحبيبُ بِمَسْبَحِـي تسبيحُهُ يَـعْلو بروحي في السَّمَا وذكرهُ مَزَجَ الهوى بِجـوارحي إني غَـريب لا أبالي مَنْ أنا فأناي قَـدْ ذابَتْ بِـهِ في مطرحي يا جَـنَّةَ الفِردَوسِ كوني مَوْطِناً حقّـاً لكلِّ مُوَحِّـدٍ أو مُفْلـِحِ القصيدة الثانية سلمت ياموطن الأمجـــــــــــــــــاد والكرم يا موطني يارفيـــع القدر والقيم سلمت حام لهذا الدين ياوطنـــــــــــــــــاً سما به المجد حتى حلّ في القمم لم تعرف الأرض أغلى منك ياوطنــــــــاً مشى عليه النبيّ الحق بالقـــــدم يامهبط الوحي ياتاريخ أمتنــــــــــــــــا يامشعل النور للأمصار في الظلم إليك تهفو قلوب الناس قاطبـــــــــــة وترتمي فيك حول البيت والحرم ومنك يا موطني المعطـــــاء انطلقت جحافل تنشر الإســـــــلام للأمـــــــم وتحمل الخير للدنيا فتنقذهــــــــــــا من فتنة الكفر والإلحـــــــاد والصنم علوت يا موطني وازددت مفخـــــرة كل يرى المجد قد حلاك بالعظـــــــم أنت الذي في قلوب الشعب مسكنه أنت الذي في قلوب الناس لم ترم إليك حبي وأشواقي أقدمهــــــــــا مغروسة فيك قد أسقيتهـــــــا بدمي القصيدة الثالثة وطني اُحِبُكَ لابديل أتريدُ من قولي دليل سيظلُ حُبك في دمي لا لن أحيد ولن أميل سيضلُ ذِكرُكَ في فمي ووصيتي في كل جيل حُبُ الوطن ليسَ ادعاءً حُبُ الوطن عملٌ ثقيل ودليلُ حُبي يا بلادي سيشهد به الزمنُ الطويل فأنا أُجاهِدُ صابراً لأحقق الهدفَ النبيل عمري سأعملُ مُخلِصاً يُعطي ولن أُصبح بخيل وطني يامأوى الطفولة علمتني الخلق الاصيل قسماً بمن فطر السماء ألا أفرِّطَ في الجميل فأنا السلاحُ المُنفجِر في وجهِ حاقد أو عميل وأنا اللهيبُ المشتعل لِكُلِ ساقط أو دخيل سأكونُ سيفاً قاطعاً فأنا شجاعٌ لاذليل عهدُ عليّ يا وطن نذرٌ عليّ ياجليل سأكون ناصحاً مؤتمن لِكُلِ من عشِقَ الرحيل القصيدة الرابعة سَقَتِ الغادياتُ أرضاً رعتْني طاب للظبي في رُباها المقامُ ورعى اللهُ تربةً أنشأتْني وعهودُ الصِّبا بها أحلام خلعتْ حسنَها عليها الليالي وازدهتْ في ظلالها الأيام وعليها تناثرتْ دُرَرُ القَطْـ انتشاراً وانحلّ ذاك النِّظام إن غصناً أطلَّ في القلب غَنّى فوقه بلبلٌ وناح حَمام كلّما اهتزّ جانبُ القلبِ للذِّكْــرى فللوجدِ فوقه أنغام ساقني موطني على البعد شوقَ الـطَيْرِ للظلّ قد براه الأُوام والمهى للمروج والأرضِ للغَيْــثِ إذا أمحلتْ وماج القَتام جئتُها والخشوعُ ملءُ ضلوعي بعد أن عُلّلتْ بها أعوام فرأتْ من خلال دمعيَ عيني أثراً للذين في الربع ناموا طَللٌ قد ضحكنَ فيها الأماني فَهْي بَضّاء ليس فيها مَلام فاخلعِ النعلَ إنها تربةٌ بُورِكَ في نَبْتها سقاها الغمام تربةٌ قد تَسلسلَ الماءُ من تَحْــتِ رُباها تَزينها أعلام لفحتْها الرياحُ والشمسُ حمراءُ كلون الزجاجِ فيها الـمُدام خُضرةٌ فوق حمرةٍ قد جلتْها صُفرةٌ فوقها خفقنَ الخِيام وعُقودٌ من اللآلئ يَهديــها لِــجِيد الحسانِ بحرٌ طغام عَلِقتْها نفسي شباباً وبُرْدُ الْــعَيْشِ غَضٌّ فطاب فيها الغرام لا أرتْني الحياةُ بعدَكِ أرضاً موطنَ الدُّرِّ لا علاكَ مقام تلك أرضُ الجدودِ أرضُ أَوالٍ حلّ مغناكِ نَضْرةٌ وسلام القصيدة الخامسة وبلا وطني لقيتك بعد يأس كأني قد لقيت بك الشبابا وكل مسافر سيؤوب يوماً إذا رزق السلامة والإيابا وكلّ عيش سوف يطوى وإن طال الزمان به وطابا كأن القلب بعدهم غريب إذا عادته ذكرى الأهل ذابا ولا يبنيك عن خلق الليالي كمن فقد الأحبة والصّحابا القصيدة السادسة وطني عليك تحيتي وسلامي وقف بحلّي غربتي ومقامي وطني إليك أحنُ في سفري وفي حضري أجل ويقظتي ومنامي وطني ولي بك ما بغيرك لم يكن من كوثر عذب ودار سلام وطني وإن نقلت شذاك لي الصبا هاجت شجوني وتفتح كلامي وطني ويلهيني لدى خطراتها ذكر الصبا ومراتع الآرام وطني وأدعو في ظلام الليل أن لا يبتليك الله بالظّلام وطني وأرجو أن يدوم لك الهنا أبداً بظلّ عدالة الحكّام وطني بروحي افديك إذا التوت عنك الرّعاة وطاشَ سهم الحامي وطني إذا ما شاك مجدك شائك فكأنما هو ناخر بعظامي وطني إذا ما شان فضلك شائن فأنا الغيور وعزة الإسلام وطني العزيز وفيك كل صبابتي وتدلّهي وتولّهي وهيامي وطني العزيز وعنك خلت محدّثي أنحى على سمعي ببنت الجام وطني العزيز وإن ألمّ بك الأسى قامت بقلبي سائر الآلام وطني العزيز وأنت حنّتي التي فيها أعدّ العيش من أيامي وطني العزيز وأنت من يحلو به غزلي وتشبيبي وسجع نظامي وطني العزيز وأنت من أدعو له عُقبى صلاتي دائماً وصيامي وعلاك في الأوطان جلّ مطالبي ومآربي ومقاصدي ومرامي وإذا أضلّ الحزم قومك تلقني أبكي بعيني عروة بن حزام فالمجد ما قد جددتموه بجدكم لا ذكر أجداد قدمن كرام والعلم أصلٌ للمفاخر كلها وبنوره ينجاب كل ظلام فيه الحياة لكل مجد تالد أو طارف كالروح للأجسام القصيدة السادسة بلادي هواها في لساني وفي دمي يمجدها قلبي ويدعو لها فمي ولا خير فيمن لا يحبّ بلاده ولا في حليف الحب إن لم يتيم ومن تؤوه دار فيجحد فضلها يكن حيواناً فوقه كل أعجم ألم تر أنّ الطير إن جاء عشه فآواه في أكنافه يترنم وليس من الأوطان من لم يكن لها فداء وإن أمسى إليهنّ ينتمي على أنها للناس كالشمس لم تزل تضيء لهم طراً وكم فيهم عمي ومن يظلم الأوطان أو ينس حقها تجبه فنون الحادثات بأظلم ولا خير فيمن إن أحبّ دياره أقام ليبكي فوق ربع مهدم وقد طويت تلك الليالي بأهلها فمن جهل الأيام فليتعلم وما يرفع الأوطان إلا رجالها وهل يترقى الناس إلا بسلم ومن يك ذا فضل فيبخل بفضله على قومه يستغن عنه ويذمم ومن يتقلب في النعيم شقي به إذا كان من آخاه غير منعم إنها قصائد معبرة تماماً على حب الوطن، لقد خرجت مشاعر الشعراء في هذه القصائد، إن المشاعر التي نمتلكها جميعاً في حب أوطاننا.

شعر في حب الوطن الناسُ حُسَّادُ المكانَ الناسُ حُسَّادُ المكانَ العالي يرمونه بدسائسِ الأعمالِ ولأنْتَ يا وطني العظيم منارةٌ في راحتيْكَ حضارةُ الأجيالِ لا ينْتمي لَكَ من يَخونُ ولاءَُ إنَّ الولاءَ شهادةُ الأبطالِ يا قِبْلةَ التاريخِ يا بلَدَ الهُدى أقسمتُ أنَّك مضرَبُ الأمثال لقيت وطني وبلا وطني لقيتكَ بعد يأسٍ كأني قد لقيتُ بك الشبابا وكل مسافرٍ سيؤوبُ يوماً إِذا رزقَ السلامة والإِيابا وكلُّ عيشٍ سوف يطوى وإِن طالَ الزمانُ به وطابا كأن القلبَ بعدَهُمُ غريبٌ إِذا عادَتْه ذكرى الأهلِ ذابا ولا يبنيكَ عن خُلُقِ الليالي كمن فقد الأحبةَ والصِّحابا. شاهد ايضًا: عبارات وحكم عن العلم والتعلم خاتمة ابيات شعر عن حب الوطن بالفصحى مكتوبة وفي ختام هذه الكلمات الجميلة وبعض اجمل واروع عبارات عن حب الوطن يظل الوطن من أروع الكلمات التي يمكن أن ينطق بها اللسان، فهو المكان الذي عشنا فيه وهو المكان الذي تعلمنا وكبرنا على ارضه وهو أرض آبائنا وأجدادنا، والإنسان مهما ضحي من اجله ليس بالكثير. شاهد ايضًا: حكم وعبارات عن الوقت، أجمل ما قيل عن الوقت وفي نهاية موضوعنا عن ابيات شعر عن حب الوطن بالفصحى مكتوبة اتمني أن يكون قد حاز علي اعجابكم، وسوف انتظر تعليقاتكم ومشاركاتكم المميزة حول حب الوطن للاستفادة منها.

شعر عن الوطن إن الوطن هو السكن وهي الأرض التي تربينا عليها، وهي الذكريات المحفورة في عقولنا وفي وجداننا، وما أعظم التضحية من أجله ودفع الغالي و النفيس من أجل حمايته ورفعته وعزته بين الأمم، ومن ضمن الأمور الهامة للتعبير عن حبنا لوطننا هي الأبيات الشعرية، إنها من الأمور التي تساعدنا على الحماسة من أجل و التعبير عن التضحية و الفداء و الحب ، وهو ما نتناوله بعرض شعر عن الوطن في هذا المقال. 11 قصيدة شعرية عن الوطن نعرض الآن 11 قصيدة شعرية عن الوطن ، إننا نعبر عن التضحية والفداء والحب والذكريات والأرض التي نشأنا عليها ونضحي من أجلها من خلال هذه الأبيات الشعرية الهامة والتي تعرضها خلال السطور القليلة القادمة: القصيدة الأولى وطني عشقتك منذ ولدت وغرّدت في الكون نفسي واستلهمت روحي نشيدك من مآتمنا وعرسي وغدتْ خمائلك التي من جدول الشهداء نَســـقي أملاً يلوح لخاطري ما زلــت ألمحـه بأمســـي وطـني هواؤك عطـرنا وبطيبه لا زلـت أحـيا شعـاع شمسك دوحـة ستظلّ للشعراء وَحـــيا كم هزّني شوقـي إليك وكنت للأرواح محـــيا ستظل نبضـاً في فــؤادٍ ودّع الدنـيا لتحــيا وطني لأنت الروضة الخضراء من جـنات ربّــي فيك القداسة والطهارة إنها زادي وحـــبِّي فـيك المحبة والبساطة شمعـتان يـُنِرْنَ دربــي فيك المودة والرضى مغـروستان بعمـق قلبــي وطـني ربـيع دائم في ظّله نسـعى ونـلهــو نجني الـورود من الخمائل كالفراش إليه نهفــو ونطير من شـغـف الجوي بخلده ندعو ونشدو ونعانق المجد التليد وفرحة الأجيـال تسمــو وطـني قصائـد عشقنـا تروي مع الأزمان لحنـاً كلماتهـا نقشت على جدُر الفـؤاد هـوى و معنـى والأهل والسمار في بلدي أحالوا مأتمي معنـى وطني ستبقى فـي عـيون الدهر للأجيال عيــنا جنـد السمـاء تراهمُ حِمَمَاً قعوداً أو قيامـــاً هتفوا جميعـاً موطني للحب والدنيا سلامـــا القصيدة الثانية سلاماً موطن الأخيار سلاماً قبلة الأسفار سلاماً موطني الغالي بعد الرمل والأحجار عمان المجد ملهمتي وتاريخ يعتلي المضمار وطني اُحِبُكَ لابديل أتريدُ من قولي دليل سيظلُ حُبك في دمي لا لن أحيد ولن أميل سيضلُ ذِكرُكَ في فمي ووصيتي في كل جيل حُبُ الوطن ليسَ إدّعاء حُبُ الوطن عملٌ ثقيل ودليلُ حُبي يا بلادي سيشهد به الزمنُ الطويل فأنا أُجاهِدُ صابراً لاِحُققَ الهدفَ النبيل عمري سأعملُ مُخلِصاً يُعطي ولن اُصبح بخيل وطني يامأوى الطفولة علمتني الخلقُ الأصيل قسماً بمن فطر السماء ألا اُفرِطَ في الجميل فأنا السلاحُ المُنفجِر في وجهِ حاقدٍ أو عميل وأنا اللّهيب المشتعل لِكُلِ ساقط أو دخيل سأكونُ سيفاً قاطعاً فأنا شجاعٌ لا ذليل عهدُ عليا يا وطن نذرٌ عليا ياجليل سأكون ناصح مؤتمن لِكُلِ من عشِقَ الرحيل القصيدة الثالثة وطن ولكن الغريب وأمة ملهى الطغاة وملعب الأضداد يا أمةً أعيت لطول جهادها أسكون موت أم سكون رقاد يا موطناً عاث الذئاب بأرضه عهدي بأنك مربض الآساد ماذا التمهل في المسير كأننا نمشي على حسك وشوك قتاد هل نرتقي يوماً وملء نفوسنا وجل المسوق وذلة المنقاد هل نرقى يوماً وحشور رجالنا ضعف الشيوخ وخفة الأولاد واهاً لآصفاد الحديد فإننا من آفة التفريق في أصفاد القصيدة الرابعة صباح الفقر يا بلدي صباح الدمع والمنفى صباح الجرح لو يحكي سيغرق أرضنا نزفا صباح الموت لا تسأل متى أو أين أو كيفا طيور الموت مرسلة ورأس العبد لا يخفى وإن الشمس لو تدري لكفت ضوئها خوفا من الحكام أن يجدوا كفيفا يرفع الكفا إلى الرحمن يسأله يرسل جنده صفا على الحكام قد وعدوا وكل وعودهم سوفا تعالى سيدي الوالي ونحمده فقد أوفى أذاب الخوف في دمنا وأسكن روحنا سيفا أحب الظلم يا بلدي أيهجره وقد ألفا صباح الهم يا بلدي جراح أصبحت عرفا يموت الحلم نقبره ونزرع بعده خوفا القصيدة الخامسة المجـد والعـزّة القعساء والقـسـم والعشـق والأمـن والعليـاء والنّعـم يحكي النّدى الزّمن المفتون في وطـن ويشهـد الحـقّ والتّـاريـخ والقلـم بلادنـا النّـور والقـرآن يحضنها وهكـذا الكعبـة الـغـرّاء والحـرم سعـد وعـزّ يليـه الـودّ فـي دعـة واليسـر تتبعـه الإحسـان والكـرم خذ أوّل الحرف وانظر صاح ما نعتت بكلّ وصـف عـلاه النّسـق والنّظـم ها قد جمعت حروف الفخر قد هتفت إنيّ السّعودي الـذي يغتالنـي الألـم أنا السعودي الذّي مـا انفـكّ تغمـره صبابـة التّـوق إنـيّ الولـه السّـدم آه لشرذمة الإفراط كـم سفـكـوا للأبرياء دمــاءً ليتهـم علـمـوا أنّ الفضيلة رمـز الصفـوّ فـي بلـد للأمـن منـه اعتلى أبنـاؤه العمـم شرع الإله وديـن الرّفـق فـي رأف عقيـدة للـورى يسمـو بهـا الشّمـم هـذي القيـادة فيهـا النّهـج سالكـةً درب الحقيقـة وهـو البيّـن اللّـقـم ما هزّنـا الحقـد والإيمـان معقلنـا بل للسّمـوق لقـد غـذّت بنـا القيـم الله أكبـر قـد ضجّـت حناجـرنـا وهلّل القلـب والتّبجيـل و العـلـم عـوت ضلالتهـم، فكـراً تطرّفهـم قالوا جهاداً فكم عاثوا وكم زعموا مـن يـزرع الشّـر لا يهنـا ببذرتـه لا ينفـع البغي والإفساد والنّـقـم لكنّمـا الأمـر للرحـمـن رحمـتـه بالمحسنين تهاوت دونهـا اللّـمـم كم أمّنا الوطـن المعطـاء فـي هبـة بالمكرمات فلم ترق لهـا الدّيـم القصيدة السادسة أنا حرّ هذي البلاد بلادي أرتجي عزّها لأحيا وأغنم لست أدعو لثورة أو يزال لست أدعو لعقد جيش منظّم لست أدعو إلاّ لخير بلادي فهي نوري إذا دجى البؤس خيّم إنّما الخير في المدارس يرجى فهي للمجد والمفاخر سلّم وحّدوها وعمّموا العلم فيها فدواء البلاد علم معمّم إنّ من يبذل النّقود عظيم والّذي ينشر المعارف أعظم لا أباهي بما أنا اليوم فيه نائباً يجبه الخطوب ويقحم القصيدة السابعة وطني عليك تحيتي وسلامي وقف بحلّي غربتي ومقامي وطني إليك أحنُ في سفري وفي حضري أجل ويقظتي ومنامي وطني ولي بك ما بغيرك لم يكن من كوثر عذب ودار سلام وطني وإن نقلت شذاك لي الصبا هاجت شجوني وتفتح كلامي وطني ويلهيني لدى خطراتها ذكر الصبا ومراتع الآرام وطني وأدعو في ظلام الليل أن لا يبتليك الله بالظّلام وطني وأرجو أن يدوم لك الهنا أبداً بظلّ عدالة الحكّام وطني بروحي افديك إذا التوت عنك الرّعاة وطاشَ سهم الحامي وطني إذا ما شاك مجدك شائك فكأنما هو ناخر بعظامي وطني إذا ما شان فضلك شائن فأنا الغيور وعزة الإسلام وطني العزيز وفيك كل صبابتي وتدلّهي وتولّهي وهيامي وطني العزيز وعنك خلت محدّثي أنحى على سمعي ببنت الجام وطني العزيز وإن ألمّ بك الأسى قامت بقلبي سائر الآلام وطني العزيز وأنت حنّتي التي فيها أعدّ العيش من أيامي وطني العزيز وأنت من يحلو به غزلي وتشبيبي وسجع نظامي وطني العزيز وأنت من أدعو له عُقبى صلاتي دائماً وصيامي وعلاك في الأوطان جلّ مطالبي ومآربي ومقاصدي ومرامي وإذا أضلّ الحزم قومك تلقني أبكي بعيني عروة بن حزام فالمجد ما قد جددتموه بجدكم لا ذكر أجداد قدمن كرام والعلم أصلٌ للمفاخر كلها وبنوره ينجاب كل ظلام فيه الحياة لكل مجد تالد أو طارف كالروح للأجسام القصيدة الثامنة لي وطن آليت ألا أبيعه وألا أرى غيري له الدهر مالكا عهدت به شرخ الشباب ونعمةً كنعمة قوم أصبحوا في ظلالكا وحبّب أوطان الرجال إليهم مآرب قضاها الشباب هنالكا إذا ذكروا أوطانهم ذكرّتهم عهود الصّبا فيها فحنّوا لذاكا فقد ألفته النفس حتى كأنه لها جسد إن بان غودر هالكا موطن الإنسان أم فإذا عقّه الإنسان يوماً عقّ أمّه القصيدة التاسعة وبلا وطني لقيتك بعد يأس كأني قد لقيت بك الشبابا وكل مسافر سيؤوب يوماً إذا رزق السلامة والإيابا وكلّ عيش سوف يطوى وإن طال الزمان به وطابا كأن القلب بعدهم غريب إذا عادته ذكرى الأهل ذابا ولا يبنيك عن خلق الليالي كمن فقد الأحبة والصّحابا القصيدة العاشرة بلادي هواها في لساني وفي دمي يمجدها قلبي ويدعو لها فمي ولا خير فيمن لا يحبّ بلاده ولا في حليف الحب إن لم يتيم ومن تؤوه دار فيجحد فضلها يكن حيواناً فوقه كل أعجم ألم تر أنّ الطير إن جاء عشه فآواه في أكنافه يترنم وليس من الأوطان من لم يكن لها فداء وإن أمسى إليهنّ ينتمي على أنها للناس كالشمس لم تزل تضيء لهم طراً وكم فيهم عمي ومن يظلم الأوطان أو ينس حقها تجبه فنون الحادثات بأظلم ولا خير فيمن إن أحبّ دياره أقام ليبكي فوق ربع مهدم وقد طويت تلك الليالي بأهلها فمن جهل الأيام فليتعلم وما يرفع الأوطان إلا رجالها وهل يترقى الناس إلا بسلم ومن يك ذا فضل فيبخل بفضله على قومه يستغن عنه ويذمم ومن يتقلب في النعيم شقي به إذا كان من آخاه غير منعم القصيدة الحادية عشرة الناسُ حُسَّادُ المكانَ العالي يرمونه بدسائسِ الأعمالِ ولأنْتَ يا وطني العظيم منارةٌ في راحتيْكَ حضارةُ الأجيالِ لا ينْتمي لَكَ من يَخونُ ولاءَ إنَّ الولاءَ شهادةُ الأبطالِ يا قِبْلةَ التاريخِ يا بلَدَ الهُدى أقسمتُ أنَّك مضرَبُ الأمثال هذه القصائد والأشعار التي كتبها الشعراء في مواقف مختلفة تعبر في الحقيقة عن مشاعر واحدة وهي حب الوطن والرغبة في الحماية والدفاع عنه، وعزته ورفعته على الدوام وبين الأوطان.

  1. كرسي كهربائي للمعاقين مستعمل
  2. تحويل من الدولار الى السعودي
  3. شهادات جامعية معتمدة